التعرض للمُهيّجات، مثل: الصابون، والمُنظفات؛ بما في ذلك الشامبو، وسائل الغسيل، وحمام الفقاقيع.
في هذه الحالة، تتكون البثور نتيجة لملامسة المادة الزيتية الموجودة في اللبلاب السام (اليوروشيول) التي تسبب تفاعلات تحسسية.
يمكن العثور على الكيرسيتين في مكملات غذائية، وفي بعض الأطعمة، مثل البصل، والتفاح، والشاي الأخضر.
تجنب استخدام الماء الساخن أثناء الاستحمام أو غسل اليدين.
- ارتداء ملابس أو إكسسوارات تتسبب في إثارة حساسية الجلد.
ولكن لا بد من الكشف عن المسبب، وتقليل التعرض له. وكما انه يستحسن أن يقوم المصاب باتباع التالي من التدابير العلاجية:
الأكزيما: لعلاج حساسية الجلد من الأكل من نوع الأكزيما، ينصح باستخدام المرطبات الموضعية، فمن المهم ترطيب البشرة جيدًا لتجنب أي من نوبات الأكزيما، بالإضافة إلى الستيرويدات الموضعية، اعتمادًا على شدة الأعراض.
في هذه الأوقات، احرص على التدرج في زيادة الوقت الذي تقضيه في الأماكن الخارجية لتوفر للجلد اضغط هنا الوقت اللازم للتكيف مع أشعة الشمس المتزايدة.
اقرأ أيضاً: تعرّف على الأدوية التي تزيد من حساسية الجلد للشمس
تحديد مسبب حساسية الجلد من الأكل، والامتناع عن تناوله أو حتى لمسه، وهذا يعد أساس علاج حساسية الجلد من الأكل.
يمكن للعديد من الأمراض الجلدية أن تسبب الحكة، ومن الأمراض الجلدية ما يلي:
أما التهاب الجلد التماسي المهيِّج فيعني إصابة جلدك بالتهيج بسبب التعرض المتكرر لمادة معينة.
وقد تحتاج أيضًا إلى زيارة طبيب متخصص في الطب الباطني للتحقق من احتمال الإصابة بأمراض أخرى.
التغيرات الهرمونية؛ حيث تشعر العديد من النساء بزيادة أعراض الإكزيما سوءًا خلال الحمل، أو الأيام التي تسبق الطمث.