ثامنًا- النوم الجيد والمتواصل من أفضل الوسائل التي تحسن مزاجك وتقوي ذاكرتك وتركيزك. بالإضافة إلى ذلك، تقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والحفاظ على وزنك.
دول الخليج محطات محورية في مبادرة الحزام والطريق الصينية
إن تضمين الخضار في وجباتك، كل يوم مهم للغاية. تمتلئ الخضار بالعناصر الغذائية ومضادات الأكسدة، والتي تساعدك على البقاء بصحة جيدة والوقاية من الأمراض، وكذلك تساعدك على إنقاص الوزن بسبب محتواها المنخفض من السعرات الحرارية.
وإلى جانب المياه، يمكن تناول مشروبات صحية مثل عصير الليمون.
يتطلب فقدان الوزن بشكل صحي ودائم تغيير بعض العادات وجعلها صحية أكثر، ومنها: عادات الأكل، وممارسة الرياضة، ومقدار الوقت الذي تقضيه في النوم.[٦]
ويمكن الحصول عليها من خلال الشوفان والزبادي والحبوب وغيرها.
تُعدّ الفاصولياء السوداء مصدراً غنيّاً بالعناصر الغذائية المفيدة لصحة القلب؛ بما في ذلك: الفولات، ومُضادات الأكسدة، والمغنيسيوم، وكلّها تساعد على خفض ضغط الدم، كما أنّها تحتوي على الألياف الغذائية التي تساهم في التحكُّم بمستويات الكوليسترول ونسبة السكر في الدم.[٤]
يُعدّ النوم مهماً جداً للصحة العامّة، وتُشير الدراسات إلى أنَّ قلة النوم تُسبّب الكثير من الأمراض مثل: السمنة وأمراض القلب، وتجدر الإشارة إلى أنَّ النوم يُحسّن الصحة الجسدية والعقلية على حدّ سواء، لذلك من المهم جداً الحصول على القدر الكافي والجودة العالية من النوم.
ويمكن القيام بذلك عن طريق اليوغا أو التأمل أو الجلوس في الطبيعة أو الكتابة، وهذا يساعد في إبقاء التركيز عاليا لدى الإنسان.
تطبيق شاهد المزيد مبدأ التحكم في الحجم: من اللازم أن لا يفرط الطفل في تناول الطعام لأن ذلك يسبب في ضرر على أعضاء الجسم.
تناول الفيتامينات والمعادن: تحدث في جسم الإنسان تفاعلات كيميائية هائلة تقدر بالمليارات، وحتى تحدث هذه التفاعلات بكفاءة وفعالية يوصي الخبراء بتناول الفيتامينات والمعادن.
وذلك لأنّ التقليل من الوقت التي تقضيه على الشاشات، يحفزك من ممارسة أشياء أخرى وتخفف الضغط عن ذهنك أيضًا.
اقتطاع بعض الوقت يومياً للقراءة في شتى المجالات، يساعدك على التعرف على العوالم الاخرى ورؤية الكون من منظور مختلف عن الحياة العملية، ودوامة الحياة، مما يجعلك تنتج الكثير من الأفكار الجديدة الجيدة.
إن الوعي الصحي للأم يحمي الطفل من التعرض للكثير من المشاكل سواء في أسلوب التربية أو في حماية الصغار من الأمراض، إذ يجب على الأم أن تدرك أهمية التحدث مع الطفل ومتابعة سلوكياتهم لتحسينها بشكل صحي.