
تهوية منزلك جيداً وتعريضه لضوء الشمس للقضاء على أي فيروسات متواجدة في الهواء.
غسل اليدين بانتظام، ولا بأس بأن يكون معقم اليدين في متناول يدك دائماً.
مضاد قوي للأكسدة يعزز إنتاج خلايا الدم البيضاء المسؤولة عن مكافحة العدوى، كما يدعم الأغشية المخاطية في الأنف والحلق، مما يقلل من فرص اختراق الجراثيم.
تناول مشروبات دافئة مهدئة، مثل شاي البابونج أو الحليب الدافئ.
تشير الدكتورة مريم شكر، طبيبة عامة مع اهتمام خاص بطب الأطفال في مركز هيلث بلاس لصحة الأسرة، إلى أن تغيرات الطقس المصاحبة للانتقال بين الفصول تؤدي إلى إضعاف الجهاز المناعي لدى الإنسان.
غسل اليدين جيدًا وبشكل متكرر خاصة بعد العودة من الخارج.
تحسين المزاج ومكافحة الكآبة الشتوية يُحفز التمرين إفراز الإندورفين (هرمون الإمارات السعادة) الذي يقلل من الشعور بالتوتر أو الكآبة الموسمية.
وهي الخطوة التي لا بد منها، إذا شعرت بأي أعراض مثل الحمى أو آلام الجسم أو الإسهال أو مشاكل في الجهاز التنفسي.
ومع ذلك، هناك العديد من التدابير الوقائية التي يمكن أن تساعد في تقليل خطر الإصابة بتلك الأمراض الموسمية.
حافظ دائمًا على تغطية طعامك وتجنب تناول الطعام الخارجي.
:مصادره الغذائية المأكولات البحرية: مثل المحار، السلطعون، والأسماك
تتطلب إدارة الأمراض الموسمية اهتماماً خاصاً، خاصة في ظل التغيرات المناخية والموسمية.
نعاني جميعاً من الأمراض الموسمية بين الحين والآخر، مثل الإنفلونزا والزكام والحساسية وغيرها. وقد يتساءل نور البعض عن سبب تعرضنا لهذه الأمراض بشكل دوري في فصول معينة من العام، ولماذا لا يكون جسمنا قادراً على مقاومتها بشكل كامل.
عادة ما يحدث اليرقان بسبب حالة كامنة تجعل الكبد ينتج الكثير من البيليروبين أو يمنع التخلص منه. يسبب اليرقان الضعف والتعب، بالإضافة إلى اصفرار البول واصفرار العينين والقيء.